نعتذر للأخوة الذين راسلونا طلبا للقوالب أو للدعم التقني.. فقد تم توقيف نشاط مدونة مجتمع بلوجر العربي.
مجلة أبو يمنى الإلكترونية.. مثال التدوين الاحترافي
الاثنين, يناير 17, 2011 // 1 التعليقات // محمد ياسين رحمة // القسم: قراءة في مدونة // المشاهدات:استوقفتني المجلة الإلكترونية ووجدُتني مستغرقا فيها، أغوص من قسم إلى قسم ومن موضوع إلى آخر.. أجني من هنا فائدة وأقطف من هناك متعة، وبين الـ هنا والـ هناك تمدّدت الدقائق واسترخى الوقت.. ولمّا عدت من غيابي إلى حضوري، انطلقت رغما عنّي دعوة صادقة: " هكذا تكون المدونات أو لا تكون، بُورك فيك يا أبو يمنى، بُورك فيك، بُورك فيك.."
إنها مجلة أبو يمنى الإلكترونية، مجلة مُنوّعة وجادة، توزعت أقسامها بين الأدبي والديني والتقني واللطائف.. إنها تجربة رائدة في مجالها ومن حق صاحبها أن يفتخر بها، لأنها جديرة بأن تكون مثالا للتدوين الجاد والمجتهد الذي له أهداف وغايات طيبة، ومن واجب المدونين والقرّاء دعمها وتشجيعها وتثمينها حتى تستمر وترتقي وتؤصّل تجربتها..
كان اعتقادي دوما أن المُدوّنة الناجحة هي تلك التي يستطيع أن يكون صاحبها حاضرا فيها بروحه ووجدانه ولمساته الخاصة، وهوية المدونة الجديرة بالثقة من هوية صاحبها.. واعتقادي هذا نابع من تجربة التواصل مع المدونين الذين يراهنون على شكل القالب ومظهره وو.. ولا أنكر أن الشكل له دوره في استقطاب الزوّار، ولكن مدونة أبو يمنى أثبتت أنه بقالب بسيط وكلاسيكي يُمكن أن نبدع مدونة رائعة شكلا ومضمونا، فألف تحية لأبو يمنى ومزيدا من النجاحات. لزيارة المجلة هنا
إنها مجلة أبو يمنى الإلكترونية، مجلة مُنوّعة وجادة، توزعت أقسامها بين الأدبي والديني والتقني واللطائف.. إنها تجربة رائدة في مجالها ومن حق صاحبها أن يفتخر بها، لأنها جديرة بأن تكون مثالا للتدوين الجاد والمجتهد الذي له أهداف وغايات طيبة، ومن واجب المدونين والقرّاء دعمها وتشجيعها وتثمينها حتى تستمر وترتقي وتؤصّل تجربتها..
كان اعتقادي دوما أن المُدوّنة الناجحة هي تلك التي يستطيع أن يكون صاحبها حاضرا فيها بروحه ووجدانه ولمساته الخاصة، وهوية المدونة الجديرة بالثقة من هوية صاحبها.. واعتقادي هذا نابع من تجربة التواصل مع المدونين الذين يراهنون على شكل القالب ومظهره وو.. ولا أنكر أن الشكل له دوره في استقطاب الزوّار، ولكن مدونة أبو يمنى أثبتت أنه بقالب بسيط وكلاسيكي يُمكن أن نبدع مدونة رائعة شكلا ومضمونا، فألف تحية لأبو يمنى ومزيدا من النجاحات. لزيارة المجلة هنا
غير معرف
8 مايو 2011 في 12:12 م
شكرا لكم ولموقعكم الرائع